5 ESSENTIAL ELEMENTS FOR التنمر المدرسي

5 Essential Elements For التنمر المدرسي

5 Essential Elements For التنمر المدرسي

Blog Article



وقد أدّى هذا إلى "زيادة غير مسبوقة في الوقت الذي يتم قضاؤه أمام الشاشة ودمج العالم الواقعي بالعالم الافتراضي" مما زاد من تعرّض الشباب للتنمّر والتسلط عبر الإنترنت.

ظهور علامات القلق والتوتر على نفسيّة الشخص، بالإضافة لفقدان الشهيّة لتناول أي نوع من الأطعمة، أو زيادة الشهيّة لتناول الطعام.

إذا تعرض طفلك للتنمر في المدرسة، فيجب الحصول على مساعدة المعلم والمدرسة بأسرع ما يمكن.

ويُشار إلى أنّ الفتيات يستخدمن هذا النوع من التنمر أكثر مقارنةً بالأولاد، وخاصةً في المرحلة الدراسية ما بين الصف الخامس إلى الثامن، حيث يترتب على ذلك إهانة الضحية واستبعادها وتجاهل وجودها.[٢]

التذكُّر أنه على الرغم من اختلاف الناس؛ فمن المهم معاملة الجميع باحترام.

التنمر المدرسي مشكلة يزداد انتشارها يومًا بعد يوم، وهي قد تكون نتيجة عوامل متعددة كما أسلفنا في المقالة، ولعل أهم خطوة تهيئة المناخ الآمن في المنزل والمدرسة، وإتاحة الفرصة للطالب ليعبر عن مشاعره ويفرغ انفعالاته بطرق مناسبة.

التنمر الاجتماعي هو إلحاق الإيذاء المعنوي بالشخص كتركهِ وحيدًا، ودفع الآخرين إلى ترك صحبتهِ، وإخبارهم بعدم مصادقتهِ أو التعرّف إليهِ، بالإضافة لتداول الأقاويل الكاذبة بطريقة متعمدة.

مساعدة الطفل أو المراهق على إدراك تأثير سلوكياته العدوانية على زملائه، وجعله يضع نفسه مكان الآخرين ليدرك شعورهم والضرر الواقع عليهم.

فقدان الشهيّة إلى الطعام، أو زيادتها، وفقدان قدرته على النوم، ورؤية الكوابيس المزعجة.

الشعور بالضعف والعجز، وذلك من خلال حماية الوالدين لهم بشكل مفرط؛ مما يجعلهم يبحثون عن طرق أخرى لاكتساب القوة وممارسة السيطرة على الآخرين.

إذا كان الطفل يتعرض للتنمر فمن الضروري الاستماع إليه والتحدث معه.

ذكر الأخصائيون أنّ من أهم الأسباب التي تؤدي إلى حصول التنمر في المدرسة هو إهمال الوالدين بتربية الطفل أو حتى عدم تقويم مجموعة السلوكيات السيئة التي قد يرتكبها أمامهم. الشعور بالغيرة

وتعقب أسبيليدج على ذلك بالقول إن "استمرارية السلوك العدواني وتسلسله المطرد، من تنمر، إلى توجيه اساءات لفظية ذات صلة بالمثلية الجنسية، وصولا إلى العنف الجنسي، وكذلك العنف انقر على الرابط الذي يحدث عند مواعدة المراهقين بعضهم بعضا، هو حقيقة واقعة".

للإجابة على هذا السؤال بوسعنا الاستعانة برأي دوروثي أسبيليدج، الأستاذة الجامعية في التربية في الولايات المتحدة، التي تقول: "اعتقدنا لوقت طويل للغاية أن هناك نوعا واحدا من المتنمرين، وهو ذاك المتمثل في طفل شديد العدوانية يعاني من مشكلات على صعيد الثقة في النفس وتقدير الذات، وهي المشكلات التي ربما تكون ناجمة عن العيش في منزل يسوده العنف، أو يلقى فيه التجاهل والإهمال". لكن هذا التصور يتغير في الوقت الراهن.

Report this page